ويضم المتحف -المنفّذ من قِبل تعليم الزلفي بالشراكة مع خليف العيد- أكثر من 4000 قطعة من الأحافير والآثار، والذي يعود تاريخها إلى العصر الحجري.
وقدم خليف العيد؛ تعريفاً شاملاً بمحتويات المتحف مع تحديد العمر الجيولوجي للصخور الذي توجد فيه الأحافير والتعرف على أنماط وأشكال الحياة القديمة وبيئاتها، وتقديم فكرة عن علم المتحجرات الحيوانية المنقرضة التي ليس لها مثيل في المخلوقات الحية المعاصرة مع عرض فيديو تعريفي بالآثار.
وأعرب العتيبي؛ عن شكره وتقديره لمدير التعليم، ولفريق العمل، لما فيه من إسهام وتحسين لعلم الآثار والتعريف به، ولما فيه من رسم صورة عن معالم الحياة في المجتمعات القديمة.
سبق – فلاح الجوفان – الزلفي